A Review Of الذكاء الاصطناعي في علم النفس
A Review Of الذكاء الاصطناعي في علم النفس
Blog Article
، حيث يتفاعل المساعد الافتراضي مع المستخدم بطرق تساعد على فهم وإدارة مشاعر الاكتئاب.
هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعها محرر؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة.
تجنب الاعتماد الكامل: يجب أن تبقى على وعي بأن التكنولوجيا ليست بديلاً كاملاً للعلاج البشري. استخدام الذكاء الاصطناعي ينبغي أن يكون مكملاً للتفاعل البشري.
لذا، في هذا المقال سنتناول تأثيرات واستخدامات الذكاء الاصطناعي في علم النفس المعرفي، مستعرضين كيفية استفادة المجتمع العلمي من هذه التكنولوجيا الحديثة.
لحسن التفاعل بين الإنسان والحاسوب، تحتاج الآلة الذكية أيضا أن تظهر المشاعر—على الأقل يجب أن تبدو مهذبة وحساسة في تفاعلها مع البشر. في أحسن الأحوال، ينبغي أن تكون لديها مشاعر عادية.
، وهي مساعد افتراضي قائم على الذكاء الاصطناعي، لمساعدة الأفراد على التحكم في مشاعرهم من خلال التفاعل المستمر وطرح الأسئلة.
لذا، في هذا المقال سنتناول تأثيرات واستخدامات الذكاء الاصطناعي في علم النفس المعرفي، مستعرضين كيفية استفادة المجتمع العلمي من هذه التكنولوجيا الحديثة.
الذكاء الاصطناعي في علم النفس المعرفي: تأثيراته واستخداماته الذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعي في علم النفس المعرفي: تأثيراته واستخداماته رويدة سالم
مثال عن دردشة آلية علاجية مثل هذه هو "ووبوت"؛ وهو دردشة آلية تتعلم التكيف مع شخصيات مستخدميها وقادرة على إرشادهم خلال أنواع عدة نور الامارات من العلاجات وتمرينات الحديث المستخدَمة عادةً لمساعدة المرضى على التعامل مع مجموعة من الحالات.
يأمل معظم الباحثين أن تدمج أعمالهم في نهاية المطاف في صورة آلة ذات ذكاء عام (يعرف باسم الذكاء الاصطناعي القوي)، يجمع كل المهارات السابق ذكرها ويتجاوز معظم أو كل القدرات البشرية.
تمثيل المعرفة حول المعرفة: الحساب الامارات الاعتقادي، والمنطق ذا الوسائط:
كما يعتقد البروفسور “بروكنز” أن كومبيوتر المستقبل ربما يتوصل إلى مناظرة عقل الإنسان إذا استطاع أن يتعلم كالإنسان ويراكم تجاربه وخبراته مثله.
اتفق عدد كبير من الفلاسفة وعلماء النفس والمختصين في الذكاء الاصطناعي، على وجود خصائص فريدة للوعي الإنساني تجعله أكثر من مُجرد تراصُف معلومات وحساب احتمالات، حيث تتمثّل إحدى تلك الخصائص في كيفية تحوُّل الحواس لمُدركات حسيّة، ثم اندراجها في نسيج الوعي الذاتي أو ما يعرف ب “التَجرِبة الذاتيّة”.
هل يمكن للأدوات الرقمية أن تُتقِن عملية التعرف إلى الوجوه؟